A refugee said "I cannot go back to my country because of the following points: 1. Imprisonment and Persecution 2. Torture and punishment 3. Electric torture 4. Beating with the stick on the feet (corporal punishment) 5. threatening me to be killed 6. Lack of human rights organizations which can lobby against human rights violation in the country. 7. Threatening to abuse my family members. 8. Demolition of my house. Due to all that I can’t go back".

Home Page

Apr 27, 2007

مشتبهان ليبيان بالإرهاب يربحان حكما بعدم الترحيل






القذافي وافق على عدم إساءة معاملة المرحلين من بريطانيا
ربح رجلان ليبيان اتهما بالإرهاب استئنافا ضد قرار بترحيلهما من بريطانيا، فيما يعتبر هزيمة كبيرة للحكومة البريطانية.
وقد اعتبر الرجلان اللذان لم يعرف عنهما سوى بـ "د. د." وأ. س." أنهما قد يتعرضان للسجن والتعذيب في حال تم ترحيلهما إلى ليبيا، على الرغم من وجود اتفاقية خاصة بين ليبيا وبريطانيا في إطار تبادل السجناء.
واعتبرت لجنة الاستئناف الخاصة بالهجرة أنه لا يمكن إرسال الرجلين إلى ليبيا. من جهتها أعربتالحكومة البريطانية عن "خيبتها البالغة" من الحكم، مؤكدة أنها ستعيد الاستئناف.
وقال بيان صادر عن وزارة الداخلية البريطانية: "نعتقد أن التطمينات التي منحت إلينا نم قبل الليبيين توفر ضمانات كافية لمعاملة سليمة للأفراد...وتؤكد أن حقوقهم ستحترم."
وأضاف البيان أن الرجلين يعتقد أنهما يمثلان "تهديدا حقيقيا" للأمن القومي" لبريطانيا."
ولا يمكن لبريطانيا فوق القانون الدولي لحقوق الانسان أن ترحل أشخاصا إلى أنظمة قد يواجهون فيها اضطهادا أو تعذيبا.
لكن في شهر أكتوبر / تشرين الأول من عام 2005 وقعت الحكومة على اتفاقية تاريخية مع ليبيا تعهد فيها نظام الزعيم الليبي معمر القذافي بعدم إساءة معاملة أحد يتم ترحيله غلى طرابلس من بريطانيا.
كما تم التوصل على اتفاقات مشابهة مع الأردن ولبانن، في حين ثمة اتفاق دبلوماسي مختلف مع الجزائر.
غير أن القاضي أوسلي رئيس اللجنة المعنية بالحكم بالموضوع قال إن الرجلين أمام خطر حقيقي بسوء المعاملة في حال ترحيلهما.
وأضاف أن المعاهدة الأوروبية لحقوق الانسان قد تتعرض لخرق في حال الترحيل، مع إشارة إلى أن ذلك ليس بالضرورة الاحتمال المرجح.
وسيفرج مبدئيا عن الرجلين بكفالة، بانتظار اختتام الاتفاق حول القيود التي ستفرض عليهما.
وتعتبر الاتفاقات التي تم التوصل إليها بين بريطانيا وكل من ليبيا والأردن ولبنان جزءا أساسيا من استراتيجية الحكومة البريطانيا لترحيل المشتبه بأنهم إرهابيين الذين تقول إنها لا تستطيع محاكمتهم في بريطانيا.
كما سعت الحكومة للتوصل إلى آلية تمكنها من التحقق من كيفية معاملة من يتم ترحيله إلى ليبيا.
ورحبت أمنيستي انترناشونال بالحكم، واعتبرت ناطقة باسم المنظمة أن الاتفاقات بين بريطانيا وليبيا والأردن ولبنان "لا توفر أية حماية من التعذيب وقيمتها أقل من قيمة الورق الذي طبعت عليه."
عن موقع الب ب س
تقرير محطة التلفزيون الرابعة

اعتقالات ونقط تفتيش في ليبيا

لقد علم موقع ليبيا الراية الحرة
ان هناك اعتقالات ونقط تفتيش في ليبيا وان اكثر من 28 شخصا هاربا من بطش القذافي والاعتقالات قائمة في اقليم برقة وطرابلس وانه قد عثر على شقة مملوءة بالمتفجرات في طرابلس وانه لم يكن احدا من المسؤولين على هذه الذخيرة متواجدا لدى الشقة
وان هناك تفتيش بالمطارات واماكن التجمعات

Apr 23, 2007

إعلان: صادر عن منظمة أصدقاء الإنسان الدولية




نظراً لما يمثله إعتقال السيد عزيز الدويك رئيس المجلس التشريعي الفلسطيني وحوالي أربعين من زملائه النواب من ظلم كبير لم يحصل له مثيل في التاريخ من قبل، فإن منظمة أصدقاء الإنسان الدولية تدعو كل محبي العدل، للمساهمة في حملتها العالمية الهادفة لإرسال عشرات آلاف الرسائل الإلكترونية لحث البرلمانيين والمنظمات الدولية ذات الصلة، للضغط على حكومة الإحتلال الإسرائيلي من اجل العمل السريع على إطلاق النواب الفلسطينيين.

للاشتراك في الحملة يرجى الدخول على الرابط التالي وإرسال نموذج الرسالة:
http://www.friendsofhumanity.info/ar/pages/index.php?page=dwaik


ملاحظات:
- يرجى من المنظمات والمواقع الالكترونية والمجموعات البريدية المتعاطفة وضع روابط لهذه الحملة على المواقع الخاصة بها وتمرير هذه الحملة / الرسالة إلى المنظمات والجمعيات الصديقة، وكذلك لأعضائها وقرائها والتفضل بالطلب إليهم القيام بالمساهمة فيها.
- يرجى من الأفراد والمجموعات تمرير هذه الحملة / الرسالة ونشرها على أوسع نطاق.

ولكم الشكر والتقدير


منظمة أصدقاء الإنسان الدولية
فينا / النمسا

Apr 22, 2007

بيان صحفي17.02.06


منظمة الراية لحقوق الانسان (ايرلندا
بيان صحفي
17.02.06
قتل واصابات في ليبيا

احدى عشر قتيلا وواحد وخمسون جريحا والعدد مرشح للازدياد.

ان الشرطة الليبية وعلى راسها القذافي هم المسؤولون على المذبحة التى حدثت في ليبيا.
وان العالم يجب ان يتدخل لايقاف حمام الدم . ان القذافي له تاريخ طويل في شنق وقتل الليبييين كلما تظاهروا او احتجوا.
القذافي قد منع الحريات التالية
حرية التعبير
حرية التظاهر
حرية اختيار حزب غير الحزب الحكومي

وقد جرّم كل من له راي يخالف رايه منذ خطاب زوارة في 1974 م وانه من يخالفه يعتبر خائن. ولكن القانون الدولي الصادر في عام 1948 ينص على الحريات التالية
حق الحياة في حرية وأمان لكل فرد.
حق عدم تعرض اي فرد للإضطهاد او التحرش او الاهانة او التعذيب مهما كانت تهمته.
حق الاعتراف بان كل فرد تحت القانون.
حق المساواة امام القانون.
حق العدل والعدالة لكل فرد امام الشعب.
حق براءة المتهم الى ان تثتب ادانته وانه لا يؤاخذ بالشبهة او الظن ولا يسجن بهما.
حق المشاركة في الحياة السياسية والثقافية والفنية والتقدم العلمي للمجتمع بدون تمييز عنصري.
الوقوف بجانب كل مضطهد الى ان يأخذ حقه المنصوص عليه في القانون.
حق حرية الرأي والتعبير.
حق حرية التجمع والتظاهر السلمي.

قتل الابرياء جريمة يعاقب عليها القانون الدولي. وليبيا دولة موقعة على قانون حقوق الانسان. فوجب ايقاف ما يحدث في ليبيا وتقديم
المسؤولين الى المحاكمة الدولية

الى متى يترك القذافي يقتل الشعب الليبي ولا احدا يحاسبه. ان تنحي امين الامن العام عن منصبه انما هو تكتيكا استراتيجيا ليمسح القذافي آثار الجريمة ويلصقها بغيره. ان اعوان القذافي يتحركون في البلاد كمافيا يقتّـلون كل من له قلم او راي حر او يطالب بالعودة الى الدستور اوالحريات المنصوص عليها في القانون الدولي. انه لا يجب قتل المتظاهرين وانما تفرقهم بالماء او الرصاص المطاطي ولكن هؤلاء الشباب قتلوا تعمدا برصاص حي وبإيعاز من القذافي لانهم كانوا مع احتجاجهم ضد الكارتون يطالبون بالاتي

حرية الرأي والتعبير والانتخابات الحرة.
حرية التجمع والتظاهر السلمي.
استقلالية القضاء والقضاة.

وقد قلبها شرطة القذافي الى مجزرة دم كعادته.
ولهذا نطالب العالم بحماية الشعب الليبي والتدخل السريع في ايقاف حمام الدم في ليبيا.
ونطالب بمحاكمة القذافي وشرطته التي اعتدت على عزل من السلاح.
هذا ونطالب بالتحقيق المستقل في هذا الحادث ومحاكمة دولية عادلة لانصاف اهالى الشهداء.

السكرتير العام

Press release 17.02.06

Araya
Human Rights Organization

Press release 17.02.06

Atrocity and killing in Libya
Eleven dead, fifty one wounded

People are shot dead in cold blood in Libya and we do not see any action taken to curb the desire of the dictators in the east and the west for shooting defenseless administrators and for abusing the prisoners in Libya.

Gaddafi has forbidden any demonstration and freedom of _expression in Libya since his cultural revolution in 1974. Since then the emergency rule is to cancel the following:

1. Freedom of speech and _expression.

2. Freedom of writing and press and he cleaned off all book shops from any book other than his green book.

3. Freedom of joining different parties other than that of the government. Any Libyan that doesn't attend his green book meetings and join the people's committees is a traitor.

4. Freedoms of peaceful demonstrations and assemblies.
This is in breach of the international law 1948 which states the following:

1- Right to life, liberty and security of person.

2- Right not to be subjected to torture, to cruel, inhuman or degrading treatment. punishment,

3- Right to recognition anywhere as a person before the law

4- Right to equality before the law

5- Right to a fair and public hearing

6- Right to presume innocent of a criminal offence until proven guilty.

7- Right to freedom of opinion and _expression

8- Right to freedom of peaceful assembly and association.

9- Right to participate in political cultural life of the community, to enjoy the arts and to share in scientific advancement and its benefits.

The families of those killed in Libya are in disarray.

Killing people in cold blood is a criminal offence. These people are killed by bullets, not mistakenly, but deliberately according to the law of Gaddafi. The demonstrators were asking for political changes by reinstating the Libyan constitution as the rule of the land.
Peaceful demonstrators should be never faced with real bullets. And if some of them go over the limit they should be faced with water jets and tear gas and no real bullets.

Gaddafi men; acting like mafia in silencing any demonstrators and killing for real. This is to make sure no freedom of speech attempts will ever survive. This is to teach a lesson to those who would try to demonstrate against the government again.

Gaddafi is the responsible head figure for what happened as no one in the country would be brave to do any thing without his blessings, at least over the phone.

Removing his internal minister as a cosmetic precaution is a mean for him to prevent the reinstitution of the opposition in Libya, and to absorb the anger of the Libyan people.

We as a human rights organization ask the world to support the Libyan people for their struggle and press on the dictator to fulfil the demonstrator's demands, which are:

1. Freedom of peaceful demonstration
2. Freedom of speech and _expression
3 Freedom of judges and the judicial system

We want to know the real inquiries behind the killing of these young men in Benghazi, and a fair international court hearing should be conducted against the government and those responsible.

The general secretary

Araya Human Rights Organozation

Launching
Araya
Human Rights Organization



The organization will be lobbying to get the rights for those who are oppressed.

The organization takes its motto from the saying of messenger of Allah, Muhammed peace be upon him “ Everyone of you is responsible and he will be asked to fulfil his responsibility” and the saying of the first Calif Abobakre R “ the weak amongst you is strong until he gets his rights and the strong amongst you is weak until he gives all the due rights” and the saying of the the second Calif Omar R “ since when you have enslaved people and they were born free”

Also the organisation takes its motto from the need to apply the international law issued 1948 which states:

1- right to life, liberty and security of person
2- right not to be subjected to torture, to cruel, inhuman or degrading treatment or punishment.
3- right to recognition anywhere as a person before the law
4- right to equality before the law
5- right to a fair and public hearing
6- right to presume innocent of a criminal offence until proven guilty.
7- right to freedom of opinion and expression
8- right to freedom of peaceful assembly and association.
9- right to participate in political cultural life of the community, to enjoy the arts and to share in scientific advancement and its benefits.


Therefore, the organization will help and stand by every oppressed until they get their rights as told by the law.

Also the organization will encourage groups to set up human rights organizations to protect their rights without the interfering of the government “non government organization” (NGO).

The organization will support all human rights activists who would encourage freedom of expression with respect, justice and equality for the oppressed.

Administration

Araya Human Rights Organozation

إعلان عن انشاء
منظمة الراية لحقوق الانسان



هي منظمة ايرلندية تهتم بحقوق الانسان والتي ستخدم كل المحتاجين لخدماتها. وهي منظمة منبثقة عن منظمة العفو الدولية ومقرها دبلن

تعني المنظمة بالمطالبة بحقوق المظلوم اين ما وجد وبالمحافظة على حقوقه في العالم باجمعه

تاخذ المنظمة دفعا من قول رسول الله صلى الله عليه وسلم "كلكم راع وكلكم مسؤول عن رعيته" وقول ابوبكر رضي الله عنه: (ان الضعيف فيكم عندي قويا الى ان يأخذ حقه وان القوي فيكم عندي ضعيفا الى ان يؤدي ما عليه.) وقول عمر رضي الله عنه ( متى استعبدتم الناس وقد ولدتهم امهاتهم احرارا)

كما تأخذ المنظمة دفعا من القانون الدولي الصادر في 1948 م والذي ينص على الآتي

حق الحياة في حرية وأمان لكل فرد.
حق عدم تعرض اي فرد للإضطهاد او التحرش او الاهانة او التعذيب مهما كانت تهمته.
حق الاعتراف بان كل فرد تحت القانون.
حق المساواة امام القانون.
حق العدل والعدالة لكل فرد امام الشعب.
حق براءة المتهم الى ان تثتب ادانته وانه لا يؤاخذ بالشبهة او الظن ولا يسجن بهما.
حق المشاركة في الحياة السياسية والثقافية والفنية والتقدم العلمي للمجتمع بدون تمييز عنصري.
حرية التجمع اوالتظاهر السلمي في البلاد.
حرية الرأي والتعبير.


الوقوف بجانب كل مضطهد الى ان يأخذ حقه المنصوص عليه في القانون.
مطالبة الحكومات بالسماح بإنشاء منظمات حقوقية اهلية مستقلة لمن يريد ولا يكون للحكومة فيها اي دخل.

الوقوف بجانب كل ناشط حقوقي يريد تشجيع حرية الرأى والتعبير وإحقاق الحق و العدل والمساواة لمستضعفي العالم.
إدارة المنظمة