A refugee said "I cannot go back to my country because of the following points: 1. Imprisonment and Persecution 2. Torture and punishment 3. Electric torture 4. Beating with the stick on the feet (corporal punishment) 5. threatening me to be killed 6. Lack of human rights organizations which can lobby against human rights violation in the country. 7. Threatening to abuse my family members. 8. Demolition of my house. Due to all that I can’t go back".

Home Page

Dec 27, 2008

GAZA CALLING !!!







Stop mass murdering and genocide of Palestinians immediately


These days Palestinians are battling for their life's and the life's of their children which is the fundamental human right "their right to live".
Numerous arrests and the resealing of borders to stop Palestinians crossing over from Gaza along with rocket cross fire from both sides all cause the hardship for the average Palestinian in Gaza strip.
International aid groups supplies are not enough to alleviate the suffering of the Palestinian population due to Israeli forces blockading food and fuel shipment to Gaza mainland and the shutting down of it's main power plant , Palestine has gone into a state of hunger .
Israel is guilty of causing mass hunger like that of the Jews during the Holocaust
Egyptian-Israeli governmental support of the hunger siege caused in the Gaza strip and the cross boarder fighting mainly caused by Israeli fanatic settlers.
Though it is our understanding that this is a"Arab" country and it should willingly lend a hand to the Arab people of Palestine.
This injustice continue caused by the mighty army's of the American-Israeli forces who deprive the simple Palestinians of their basic human rights and cause suffering through out.
we are calling for the lifting of the Gaza blockade and the ceasing of military attacks by Israeli forces. Stop the destruction of Gaza's economic infrastructure

The Araya human rights organization calls all the Muslim countries that boarder Israel and Gaza to lend a hand in stopping this Israeli genocide .

Dec 21, 2008

منتظر الزيدي، صاحب رمية الحذاء الشهير على الرئيس الأمريكي جورج بوش






قال الصحفي العراقي منتظر الزيدي، صاحب رمية الحذاء الشهير على الرئيس الأمريكي جورج بوش، إنه خطط لعمل مشرف يواجه به بوش ويدخله التاريخ، وذلك في رسالة تركها لأصدقائه قبل ذهابه للمؤتمر الصحفي- كما أكد مصدر عراقي مطلع لـ"العربية.نت".

وفي تطورات قضية الزيدي، قال نقيب الصحفيين العراقيين فقد أكد لـ"العربية.نت" إنه علم من مصادر رفيعة بإحالة الصحفي منتظر الزيدي من قناة "البغدادية" إلى القضاء دون توضيح طبيعة التهم الموجهة إليه، فيما ذكر مصدر عراقي مطلع إن الزيدي تعرض للضرب الشديد وتم خلع ملابسه مع 4 مع زملائه من القناة أطلق سراحهم لاحقا بعد تدخل السفارة الأمريكية من أجلهم.

رسالة الزيدي

وكشف مصدر عراقي مطلع للعربية.نت إن منتظر الزيدي معتقل لدى الأمن التابع لرئيس الحكومة، مشيرا إلى أن موضوع الإحالة للقضاء لا تعلم به قناة البغدادية والتي رغم ذلك تبرعت بأربعة محامين أجانب واثنين من العرب للدفاع عن الزيدي، كما تبرع وجهاء عشائر بمحامين للدفاع عنه.

وقال المصدر " إن الزيدي لم يكن مكلفا بالذهاب إلى المؤتمر الصحفي، إلا أنه قرر اللحاق بأربعة من زملائه، وكان قد ترك قبل أيام رسالة لأصدقائه محتواها أن سيقوم بعمل يذكره التاريخ عليه بين أصدقائه وفي الوطن العربي وأن سيقوم بعمل مشرف للعراقيين عند دخول بوش للعراق بأي لحظة".

واشار المصدر إلى أن والدة منتظر دخلت المستشفى بعد تدهور وضعها الصحي اليوم، كاشفا عن أن عملية الاعتقال شملت أربعة أخرين من قناة البغدادية حضروا المؤتمر الصحفي وهم مصوران ومراسلان غير الزيدي، وأحد المصورين هو نجل الفنان الكوميدي العراقي جاسم شرف".

وأوضح " لقد تعرضوا جميعا للضرب الشديد وتمت تعريتهم ، وتدخلت السفارة الأمريكية لإطلاقهم باستثناء منتظر الذي بقي معتقلا فيما أطلق الأخرون".

وأكد المصدر أن الزيدي "شيوعي لا علاقة له بالتيار الصدري إلا أن تغطيته الصحفية لمعارك جيش المهدي مع الاحتلال في مدينة الصدر جعلت الناس تعتقد أن من المحسوبين على التيار الصدري".


إحالته للقضاء

وصرّح مؤيد اللامي، نقيب الصحفيين العراقيين، "للعربية.نت" أنه علم من مصادر رسمية رفيعة بإحالة الصحفي منتظر الزيدي للقضاء العراقي دون أن التمكن من معرفة طبيعة التهم الموجهة ضده.

وأضاف متحدثا عن موقف النقابة مما جرى " نسعى للحفاظ على حياته وكرامته ونحن نعمل لحريته وفق قانون العفو العام ومنتظر لم يسجل في ماضيه أنه اساء لأحد". وتابع " ما حصل يعبر عن احتقان شخصي رغم أنه ليس من أدوات العمل الصحفي، وطلبت زيارته وأنتظر الجواب".


تاريخ الضرب بالحذاء

وفي سياق ردود الفعل الصحفية على حادثة إلقاء الحذاء على جورج بوش من قبل صحفي ترك أدواته الصحفية ولجأ للحذاء، تنوعت هذه الردود بين مؤيد ومعارض لها رغم التأكيد على وجود تقليد لدى العراقيين باللجوء للحذاء في مناسبات عديدة.

وفي إطار حديثه عن "تقليد" الضرب بالحذاء في العراق، قال الصحفي العراقي نجاح محمد علي لـ"العربية.نت" إنه في "في عام 1999 بعد قتل آية الله العظمة محمد صادق الصدر ابو مقتدى تعرض السيد محمد باقر الحكيم إلى اعتداء بالأحذية في مسجد في قم، عندما كان حاضرا في مجلس فاتحة لتأبين السيد الصدر، وقيل آنذاك أن رجال المخابرات العراقية وراء هذا الموقف لتحريض أنصار الصدر، وقيل أيضا أنهم أنصار الصدر، وحينها عفا الحكيم عنهم وسامحهم لذلك على الحكومة العراقية العفو عن الزيدي".

وتابع "كذلك هناك شخصية أبو تحسين الشهيرة الذي أخذ بضرب صورة صدام حسين عند سقوط النظام وهو تعبير انفعالي، كما أن النظام سبق له أن قام برسم صورة لبوش الأب في مدخل فندق الرشيد من أجل الدوس عليها ".

واشار أيضا " إلى رئيس الوزراء الأسبق إياد علاوي الذي تعرض للضرب بالأحذية من قبل التيار الصدري".

وقال نجاح علي "الزيدي فعل ذلك من كونه مواطنا وليس صحفيا حيث استفز من قبل بوش الذي كان يتحدث عن انتصار وهمي خاصة أن هذا الصحفي من منطقة مهمشة هي مدينة الصدر المدينة الأكثر بؤسا في العراق..وأنا كصحفي أرفض هذا الاسلوب لكن اطالب بالافراج عنه والتعامل معه بروج إيجابية وإدانة الاعتداء الذي حصل عليه".

وبدوره قال فايز الصايغ، رئيس التحرير السابق لصحيفة "الثورة" الحكومية في سوريا، للعربية.نت إنه "لكل موقف ظروفه الخاصة وما كان في صدر هذا الصحفي لا يعرفه إلا هو، وفي لحظة تتالت تداعياته النفسية وهو يرى رئيس الدولة التي احتلت أرضه وشردت شعبه في أخر زيارة وداع فيبدو أنه لم يجد وسيلة للتعبير عن سخطه وسخط أبناء بلده إلا هذه الطريقة ،وتسجل هذه الواقعة له بصرف النظر عن الاسلوب".

وأضاف " ما دام الرئيس الأمريكي قال بأن هذه الطريقة ديمقراطية بزمن ديمقراطيته التي يريدها هو، لذا عليهم أن يتعاملوا مع الرجل بديمقراطية ولكن هذا لم يحصل تم دوسه بأحذيتهم كما شاهدنا ".

وتابع " كصحفيين نتضامن معه ونطالب بالإفاراج عنه ومحاكمته طليقا ..والراي عام برر له هذا الاسلوب بسبب احتلال بلده ".

وأما أمين قمورية، من صحيفة "النهار" اللبنانية، فقال للعربية.نت إنه " الصحفي العراقي تصرف كإنسان يعاني من الاحتلال وفي ظل هذه الظروف لم تعد الكلمة تنفع خاصة أن سبق وتم سجنه، فلا بد من طريقة ما يعبر عما يجري ".

وقال "لا أؤيد مثل هذه الطرق ولكن بالعراق وفلسطين لا يوجد منطق وبالتالي أي سلوك سوف يصبح سلوكا طبيعيا.. ولكن بنفس الوقت لا ألومه وأتمنى لو كنت مكانه فالاستبداد بكل أنواع في المنطقة يجعل رد الصحفيين غير طبيعي بسبب غياب المنطق".

عن ذنيا الوطن

فيتوريو المخلص وعباس المفلس


تحمل لنا الأيام الغرائب والمفارقات، تحمل لنا قصص وروايات، منها الخيالي المبالغ فيه، ومنها الحقيقي الواقعي، وقصتنا اليوم يا سادة هي مقارنة بسيطة بين من يدعي أنه يمثل الشعب الفلسطيني، وبين من هو ليس فلسطيني الأصل ولا مسلم الديانة، لكنه بالتأكيد أكثر اخلاصاً وأمانة من صاحب الادعاء بالزعامة.

القصة يا سادة يا كرام دافعها اليوم تحديداً عودة فيتوريو الايطالي إلى غزة، على متن سفينة الكرامة في رحلتها الخامسة، بعد أيام من تصريحات عبّاس المشينة.

ساق هذا العباس قبل أيام وتحديداً يوم 11/12/2008 في لقاء مع صحيفة الشرق الأوسط، ساق سلسلة لا متناهية من الأكاذيب التي أصبح متخصصاً فيها وسيدها دون منازع، ومن هذه الأكاذيب ما ذكره باستهزاء واستخفاف عن سفن كسر الحصار ومن شارك فيها من متضامنين دوليين، ليقول وبالنص"هذه لعبة سخيفة اسمها كسر الحصار.. السفن تنطلق من ميناء لارنكا القبرصي..صحيح. أولا السفارة الإسرائيلية تأخذ كل جوازات سفر من سيركب السفينة للتأكد من هويات المسافرين ثم تتفحص ما ستحمله السفينة من مساعدات. ثانيا قطع البحرية الإسرائيلية تعترض طريق هذه السفن وتتأكد من الموجودين على السفينة والبضائع المحملة، قبل ان تسمح لهم بمواصلة الرحلة الى غزة.. فأين هو كسر الحصار. حصل أن بعض الدول قالت انها ستبعث سفننا.. اين هي تلك السفن"، مضيفاً "وبعدين اذا كنت تريد إرسال مساعدات الى غزة لماذا لا ترسلوها عبر مصر أو الأردن.. مصر توصل كل شيء وكذلك الأردن. وبالتالي فان هذه دعاية كاذبة ورخيصة ومزاودة لا أول لها ولا آخر. اذا من يصل من لارنكا مراقب بل موافق عليه"

نسي عبّاس أنه وركوباً لموجة كسر الحصار قام بالاتصال بالنشطاء الذين وصلوا لأول مرة إلى غزة في شهر أغسطس/آب الماضي، مهنئاً ومرحباً، لتعتبر بعض الأبواق المحيطة به أن سفن كسر الحصار جاءت بايعاز من "سيادته"، لكنه ربما لم ينس بل ساءه أن يكسر حصار يفرضه هو ومن لف لفه، مشاركاً ومحرضاً ومساهماً، وأزعجه نجاح تلك القوارب والسفن في الوصول لغزة التي يريد أن يطوقها ويخنقها.

تصدى لتلك الأكاديب الرخيصة كمطلقها كل من ساهم وشارك في كسر الحصار من الحملة الدولية والحملة الشعبية والحملة الأوربية لكسر الحصار عن غزة، من د. مصطفى البرغوثي الذي شاركته الرحلة الثانية لكسر الحصار، من حملة غزة الحرة التي سيرت الرحلات وما زالت لتعتبر في بيان لها بالأمس أن من يهاجم الجهود لكسر الحصار لا يصلح أن يكون زعيماً فلسطينياً، ومن كل من شارك في الرحلات المتتالية.

الوقاحة وصلت بمستشار عبّاس نمر حماد وفي محاولة للعق تصريحاته الأكثر وقاحة، برر حماد التصريحات بأن ما قصده عباس هو أن "سيادة الرئيس محمود عباس أوضح أن الإجراءات الإسرائيلية الخاصة بتفتيش السفن وحجز جوازات سفر المتضامنين مع شعبنا في قطاع غزة، إنما هي إجراءات سخيفة من جانب السلطات الإسرائيلية"، أي أنه حاول تبرير الكذبة بكذبة أكبر منها من خلال اصراره على كذبة التفتيش وحجز الجوازات، أي وقاحة وصفاقة تلك؟

مع هذه الجزئية كانت هناك أكاذيب أخرى يندى لها الجبين، مكشوفة وواضحة لم يخجل منها هذا العبّاس، وبطبيعة الحال لن ندخل في مجال الرد عليها، فقد تفوق عبّاس على الجميع، حيث بات من الصعب متابعة أكاذيبه وتفنيدها لكثرتها وكثرة تكرارها، ووصل إلى أعلى الدرجات، ولا نبالغ ان قلنا أن أنه سيضاف لسجل المطلق في الأمثال، لنقول أكرم من حاتم، وأحمق من هبنقة، وأكذب من عبّاس.

يقابل هذا الافلاس والكذب قصة فيتوريو، المتضامن الايطالي الذي استسخفه عبّاس، واعتبر ما يقوم به ورفاقه دعاية كاذبة ومزاودة رخيصة، والحق انني التقيت بيفتوريو مرة واحدة في ميناء غزة حيث كان من أوائل من استقبلنا بعد رحلة شاقة من لارنكا القبرصية لنكون أحد السخفاء اللأجعياء المزاودين حسب وصف عبّاس.

فيتوريو وصل قطاع غزة على متن أول قوارب كسر الحصار في شهر أغسطس/آب الماضي، في رحلة استغرقت 35 ساعة في البحر، وبقي في غزة حين عاد القارب، ليرافق الصيادين الفلسطينيين، ويواجه معهم عربدة بحرية الاحتلال، ويوثق ويكتب وينشر عن تلك العربدة، وفي يوم 16/09/2008 أصيب فيتوريو أمام بحر خان يونس بعد اعتداء بحرية الاحتلال على قوارب الصيادين وهومعهم، لكنه لم يتراجع عن الهدف الذي من أجله ترك بلده وأهله.

فيتوريو أريغوني وفي رحلة أخرى مع الصيادين اعتقل بتاريخ 18/11/2008 مع اثنين من زملائه و15 صياد فلسطيني سرقت قوات الاحتلال قواربهم، وزجت بفيتورويو وزميليه في سجن الرملة، وأفرجت بعد 24 ساعة عن الصيادين دون قواربهم، هل تعلمون ما الذي فعله فيتويريو؟ رفض أمر ترحيله وأضرب وزميليه عن الطعام حتى تعيد سلطات الاحتلال القوارب لأصحابها، وحين اضطر لكسر الاضراب دون زميليه وباتفاق معهما صرح قال في رسالة سربها من معتقله في سجن الرملة :انه وزملاءه يعانون من حالة سيئة جراء ظروف اعتقالهم غير الإنسانية، مؤكداً أنهم لن يتراجعوا عن موقفهم رغم هذه الظروف.

وقال أريغوني: "لقد أمضينا أنا وآندرو طوال الساعات الست الأخيرة في مكان كمرحاض أشبه بالزريبة مليئة بالبعوض والطفيليات ودون ماء للشرب، دون أي احترام لحقوق الإنسان وفي انتهاك ضد القانون الدولي".

وأضاف "هذه هي المعاملة التي تلقيناها عندما أعلنا الإضراب عن الطعام مطالبين إسرائيل بإعادة قوارب الصيد التي سرقت من الصيادين الفلسطينيين، عندما تم اختطافنا من قبل الجنود الإسرائيليين".

وأوضح أن السلطات الإسرائيلية منعته هو وزميله آندرو من الاتصال بالخارج، حيث أخذوا منهم الهواتف التي أعطيت لهما من قبل المحامين، ورفضوا أن يلتقي بهما محاميهما ومع قنصليتي بلديهما على الرغم من مطالبتهما المتواصلة لذلك.

وأعرب فيتوريو عن أسفه لإعلان وقف إضرابه عن الطعام، موضحاً أنه اضطر إلى ذلك في سبيل الحصول على هاتفه والتصريح لتمرير هذه الرسالة والتواصل مع العالم الخارجي، مؤكداً على التزامه وزملاءه بموقفهما الداعم للفلسطينيين وحق الصيادين في استعادة قواربهم، في وقت قرر فيه آندرو مواصلة إضرابه.

وقال: "تعتبر حالة الاعتقال التي عشناها اليوم كانت عبارة عن تعذيب حقيقي أكثر منها عقوبة تعرضنا لها من قبل إسرائيل، فيما تواجه زميلتنا دارلين معاملة لا إنسانية مماثلة، حيث أنها تواصل إضرابها عن الطعام أيضاً".

وأشار إلى أنه سيواصل الاتصال من أجل نقل ما يحدث معهم في الاعتقال في سجن الرملة الإسرائيلي، منوهاً إلى أنه سيبعث تقريراً إلى القنصليات الأمريكية والإيطالية والاسكتلندية حول ما يحدث.

وأكد أنه سيتوجه اليوم إلى العيادة من أجل تلقي علاج عاجل جراء عشرات اللدغات من قبل الحشرات، التي واصلت هجومها ضدنا، وتركت جسدي مليئاً بالقروح والإصابات"

المهم أعادت سلطات الاحتلال القوارب لأصحابها، ووافق فيتورويو وزميليه على الترحيل إلى بلدانهم الأصلية، ليعود إلى ايطاليا، وليصدر بياناً يطالب فيه من يعرفه بأن لا يعتبره جبان، حيث لم يكن لديه خيار الا القبول بترحيله.

لم تنته القصة يا سادة، اليوم وتحديداً 20/12/2008 عاد فيتورويو إلى غزة على متن سفينة الكرامة الخامسة، أتدرون ما كان أول ما قام به فيتوريو عند نزوله من القارب، سجد وقبل تراب غزة فراً بعودته إليها، نعم سجد وقبل تراب غزة وهو غير الفلسطيني غير المسلم، الشجاع اللا جبان، الذي عاد لغزة رغم أنف المحتل ودون اذن منه ولا قبول كما كذب عبّاس المفلس.

فيتوريو يدخل غزة ويعود وهو حر دون اذن أو تصريح من المحتل أو غيره، ودون فحص جوازات السفر أو تفتيش الاحتلال لا في لارنكا ولا في البحر، لا هو ولا كل من وصلوا غزة، أما عبّاس فقد قبل الذلة والمهانة ليتحرك بأمر المحتل ورضاه، وليعترف بنفسه في ذات اللقاء مع صحيفة الشرق الأوسط قائلاً " يا أخي اذا كنت لا أستطيع ان اسمح لنفسي بالخروج من دون إذن الإسرائيليين. وأكثر من هيك فان التنظيمات الفلسطينية الأخرى المشاركة لم يسمح لبعض أعضاء وفدها من الضفة بالخروج، منهم خالدة جرار من الجبهة الشعبية، وهشام ابو غوش.. رفضت السلطات الإسرائيلية السماح لهم بالخروج.. إذن انا لا املك قرار السماح لأي احد بالخروج".

بالله عليكم من هو المخلص ومن هو المفلس، بالله عليكم كم مرة سجد عبّاس وقبل تراب فلسطين؟،بالله عليكم من هو الفلسطيني ومن هو الغريب؟ بالله عليكم من هو الجبان ومن هو البطل؟ بالله عليكم من يستحق الاحترام والتقدير ومن هو السخيف عديم الأخلاق والمباديء؟

الكذب الرسمي هو أعلى درجات الافلاس، المفلس أخلاقياً يتظاهر بالطهارة والعفة، والمفلس وطنياً يدعي أنه الأحرص على المصلحة، ويسبغ على نفسه الألقاب والصفات، ليصبح رئيساً مضاعفاً أو مثلثاً!، والمفلس دينياً يتلبس دور الايمان والورع حتى ولو ضحى بآلاف الحجاج ومنعهم من الحج وذهب هو للحج اثباتاً لذلك، والمفلس من كل شيء يلجأ للكذب للتدليل على براعته وحنكته المزعومة، وعبّاس جمع كل هذه الافلاسات.

بين فيتوريو المخلص وعباس المفلس فرق كبير جداً، وليعذرني فيتوريو لمقارنته بمفلس عديم الاحساس والأخلاق اسمه محمود عبّاس، وليقبل مني التحية والتقدير والشكر.

لا نامت أعين الجبناء

د.إبراهيم حمّامي DrHamami@Hotmail.com

20/12/2008


ممارسة مهنة الطب لا تتماشى مع ممارسة التعذيب

السيد مصطفى عبد الجليل المحترم

تحية وبعد،

ممارسة مهنة الطب لا تتماشى مع ممارسة التعذيب:

الدكتور مصطفى الزائدى نموذجا

تتابع الرابطة الليبية لحقوق الإنسان النقاش الدائر على شبكة الأنترنت حول تورط الدكتور مصطفى الزائدى، جراح التجميل المشهور، فى تعذيب ليبيين بينما كان فى مهمة مع السفارة الليبية فى بون عاصمة المانيا الفدرالية آنذاك. وقد نشرت مواقع على الأنترنت عدة وثائق قضائية وغيرها لا تدع أي مجال للشك فى تورط السيد الزائدى فى أعمال تعذيب غير إنسانية يحرمها القانون ومنافية تماما لمهنة الطب الإنسانية. وقد دافع السيد الزائدى دفاعا شرسا لتبرئة نفسه من هذه الجريمة التى نود التذكيرهنا بتعريفها كما جاء فى اتفاقية الأمم المتحدة لمناهضة التعذيب والتى صادقت عليها ليبيا. تعرّف الإتفاقية التعذيب على كونه " أي عمل ينتج عنه ألم أوعناء شديد، جسديا كان أو عقليا، يتم إلحاقه عمدا بشخص ما بفعل أحد الموظفين العموميين، أو بتحريض منه، لأغراض مثل الحصول من هذا الشخص أو من شخص آخر على معلومات أو اعتراف أو معاقبته على عمل ارتكبه أو انه يشتبه فى أنه ارتكبه أو تخويفه أو تخويف اشخاص آخرين" (انتهى الإقتباس). لم ينفى السيد الزائدى القيام بما نسب له معترفا انه قام بتلك الأعمال "دفاعاعن الثورة" وكأن "الثورة" فى قاموسه لا تستقيم إلا بالتعذيب وعن طريق التعذيب وهي أكبر إهانة "للثورة" فى المقام الأول.

السيد الوزير،

إن اي عمل من إعمال التعذيب هو امتهان للكرامة الإنسانية ولا بد من إدانته باعتباره انتهاكا خطيرا لحقوق الإنسان وحرياته الأساسية. إننا نطالبكم اليوم بتعيين لجنة محايدة للبث فى ملف جريمة التعذيب المنسوب الى السيد الزائدى وذلك بغية اجلاء حيثيات هذا الملف وتقديم المجرمين، إذا ما وجدوا وعلى رأسهم السيد الزائدى، الى القضاء لينالوا الجزاء المحدد فى القانون. والى ان يتم كل هذا تطالب الرابطة بسحب وزارة العدل بالتنسيق مع وزارة الصحة ترخيص مزاولة مهنة الطب من السيد الزائدى ومنعه من مزاولة هذه المهنة المناهضة للتعذيب طيلة مدة التحقيق وربما أيضا طيلة المحاكمة. كذلك تقترح الرابطة تجميد عضوية السيد الزائدى فى نقابة أطباء ليبيا لحين انتهاء التحقيق وربما المحاكمة.

السيد الوزير،

لقد بعثت الرابطة لكم، باعتباركم المسؤول الأول عن قطاع القضاء، بعدة شكاوى إلا انكم، كما توقعنا، لم تقوموا بالرد على أي منها. ولن يثنى، بطبيعة الحال، هذا الموقف السلبى من طرفكم من قضايا هي فى صلب مسؤولياتكم .. لن يثنى الرابطة عن مواصلة الإتصال بكم كلما كان ذلك ضروريا لتقدم قضية حقوق الإنسان فى ليبيا بغية حثكم، كمسؤول على تطبيق القانون، على العمل الجاد للخروج بليبيا من مأسى التعذيب وانتهاكات حقوق الإنسان الأخرى الى نورالحرية والقضاء المستقل المنصف والعادل.

مع تمنيات الرابطة الليبية لحقوق الإنسان لكم بموفور الصحة ولقضية حقوق الإنسان فى ليبيا والعالم التقدم والإزدهار.

د. سليمان إبراهيم أبوشويقير

الأميــــــــن العــــــــام

السيد مصطفى عبد الجليل

وزير / أمين العـــــدل

طرابلس

صورة

ــ السيد محمد ابوعجيلة راشد

وزير / أمين الصحة والبئة

طرابلس/ ليبيا

ــ السيد مصطفى الزائدى

جراح تجميلطرابلس/ ليبيا

Dec 5, 2008

EUROPEAN CAMPAIGN TO LIFT THE SIEGE ON GAZA


EUROPEAN CAMPAIGN TO LIFT THE SIEGE ON GAZA

We are calling upon all women, men, young and old to participate with us in picketing outside the Egyptian embassy.

This will be in reliance Europe united in demanding lifting of the siege and opening crossing points from Gaza and its people

The people of Gaza now have no medicine, no food and no electricity.

Children of Gaza are dying and their mothers are screaming: Where are you from this?

Date: Saturday 06/12/2008

Time: 12:00PM

Venue: Egyptian Embassy

12, Clyde Road,

Ballsbridge, Dublin4

For more information please call

086-3507493 or 087-7686173


--
مؤسسة الحق الفلسطيني