arayahro@yahoo.ie
WANTED
مطلوبون للعدالة
All Children Killers
كل قاتل للاطفال
To be tried by the International Human Rights Court
Tzipi Livni
لمحاكمتهم في المحكمة العالمية لحقوق الانسان
Administration
A refugee said "I cannot go back to my country because of the following points: 1. Imprisonment and Persecution 2. Torture and punishment 3. Electric torture 4. Beating with the stick on the feet (corporal punishment) 5. threatening me to be killed 6. Lack of human rights organizations which can lobby against human rights violation in the country. 7. Threatening to abuse my family members. 8. Demolition of my house. Due to all that I can’t go back".
منظمة الراية لحقوق الانسان
E mail : arayahro@yahoo.ie
Blog: arayaarabic.blogspot.com
إعلان عن انشاءمنظمة الراية لحقوق الانسان
هي منظمة ايرلندية بريطانية تهتم بحقوق الانسان والتي ستخدم كل المحتاجين لخدماتها.
وهي منظمة منبثقة عن منظمة العفو الدولية ومقرها لندن ودبلن وبنغازي.
تعني المنظمة بالمطالبة بحقوق المظلوم اين ما وجد وبالمحافظة على حقوقه في العالم باجمعه
تاخذ المنظمة دفعا من قول رسول الله صلى الله عليه وسلم
"كلكم راع وكلكم مسؤول عن رعيته"
وقول ابوبكر رضي الله عنه: (ان الضعيف فيكم عندي قويا الى ان يأخذ حقه وان القوي فيكم عندي ضعيفا الى ان يؤدي ما عليه.)
وقول عمر رضي الله عنه ( متى استعبدتم الناس وقد ولدتهم امهاتهم احرارا)
كما تأخذ المنظمة دفعا من القانون الدولي الصادر في 1948 م والذي ينص على الآتي
حق الحياة في حرية وأمان لكل فرد.
حق عدم تعرض اي فرد للإضطهاد او التحرش او الاهانة او التعذيب مهما كانت تهمته.
حق الاعتراف بان كل فرد تحت القانون.
حق المساواة امام القانون.حق العدل والعدالة لكل فرد امام الشعب.
حق براءة المتهم الى ان تثتب ادانته وانه لا يؤاخذ بالشبهة او الظن ولا يسجن بهما.
حق المشاركة في الحياة السياسية والثقافية والفنية والتقدم العلمي للمجتمع بدون تمييز عنصري.
حق حرية التجمع اوالتظاهر السلمي في البلاد.
حق حرية الرأي والتعبير.
الوقوف الى جانب كل مضطهد الى ان يأخذ حقه المنصوص عليه في القانون.
مطالبة الحكومات بالسماح بإنشاء منظمات حقوقية اهلية مستقلة لمن يريد ولا يكون للحكومة فيها اي تدخل.
الوقوف بجانب كل ناشط حقوقي يريد تشجيع حرية الرأى والتعبير وإحقاق الحق و العدل والمساواة.
No comments:
Post a Comment