A refugee said "I cannot go back to my country because of the following points: 1. Imprisonment and Persecution 2. Torture and punishment 3. Electric torture 4. Beating with the stick on the feet (corporal punishment) 5. threatening me to be killed 6. Lack of human rights organizations which can lobby against human rights violation in the country. 7. Threatening to abuse my family members. 8. Demolition of my house. Due to all that I can’t go back".

Home Page

Dec 27, 2008

GAZA CALLING !!!







Stop mass murdering and genocide of Palestinians immediately


These days Palestinians are battling for their life's and the life's of their children which is the fundamental human right "their right to live".
Numerous arrests and the resealing of borders to stop Palestinians crossing over from Gaza along with rocket cross fire from both sides all cause the hardship for the average Palestinian in Gaza strip.
International aid groups supplies are not enough to alleviate the suffering of the Palestinian population due to Israeli forces blockading food and fuel shipment to Gaza mainland and the shutting down of it's main power plant , Palestine has gone into a state of hunger .
Israel is guilty of causing mass hunger like that of the Jews during the Holocaust
Egyptian-Israeli governmental support of the hunger siege caused in the Gaza strip and the cross boarder fighting mainly caused by Israeli fanatic settlers.
Though it is our understanding that this is a"Arab" country and it should willingly lend a hand to the Arab people of Palestine.
This injustice continue caused by the mighty army's of the American-Israeli forces who deprive the simple Palestinians of their basic human rights and cause suffering through out.
we are calling for the lifting of the Gaza blockade and the ceasing of military attacks by Israeli forces. Stop the destruction of Gaza's economic infrastructure

The Araya human rights organization calls all the Muslim countries that boarder Israel and Gaza to lend a hand in stopping this Israeli genocide .

Dec 21, 2008

منتظر الزيدي، صاحب رمية الحذاء الشهير على الرئيس الأمريكي جورج بوش






قال الصحفي العراقي منتظر الزيدي، صاحب رمية الحذاء الشهير على الرئيس الأمريكي جورج بوش، إنه خطط لعمل مشرف يواجه به بوش ويدخله التاريخ، وذلك في رسالة تركها لأصدقائه قبل ذهابه للمؤتمر الصحفي- كما أكد مصدر عراقي مطلع لـ"العربية.نت".

وفي تطورات قضية الزيدي، قال نقيب الصحفيين العراقيين فقد أكد لـ"العربية.نت" إنه علم من مصادر رفيعة بإحالة الصحفي منتظر الزيدي من قناة "البغدادية" إلى القضاء دون توضيح طبيعة التهم الموجهة إليه، فيما ذكر مصدر عراقي مطلع إن الزيدي تعرض للضرب الشديد وتم خلع ملابسه مع 4 مع زملائه من القناة أطلق سراحهم لاحقا بعد تدخل السفارة الأمريكية من أجلهم.

رسالة الزيدي

وكشف مصدر عراقي مطلع للعربية.نت إن منتظر الزيدي معتقل لدى الأمن التابع لرئيس الحكومة، مشيرا إلى أن موضوع الإحالة للقضاء لا تعلم به قناة البغدادية والتي رغم ذلك تبرعت بأربعة محامين أجانب واثنين من العرب للدفاع عن الزيدي، كما تبرع وجهاء عشائر بمحامين للدفاع عنه.

وقال المصدر " إن الزيدي لم يكن مكلفا بالذهاب إلى المؤتمر الصحفي، إلا أنه قرر اللحاق بأربعة من زملائه، وكان قد ترك قبل أيام رسالة لأصدقائه محتواها أن سيقوم بعمل يذكره التاريخ عليه بين أصدقائه وفي الوطن العربي وأن سيقوم بعمل مشرف للعراقيين عند دخول بوش للعراق بأي لحظة".

واشار المصدر إلى أن والدة منتظر دخلت المستشفى بعد تدهور وضعها الصحي اليوم، كاشفا عن أن عملية الاعتقال شملت أربعة أخرين من قناة البغدادية حضروا المؤتمر الصحفي وهم مصوران ومراسلان غير الزيدي، وأحد المصورين هو نجل الفنان الكوميدي العراقي جاسم شرف".

وأوضح " لقد تعرضوا جميعا للضرب الشديد وتمت تعريتهم ، وتدخلت السفارة الأمريكية لإطلاقهم باستثناء منتظر الذي بقي معتقلا فيما أطلق الأخرون".

وأكد المصدر أن الزيدي "شيوعي لا علاقة له بالتيار الصدري إلا أن تغطيته الصحفية لمعارك جيش المهدي مع الاحتلال في مدينة الصدر جعلت الناس تعتقد أن من المحسوبين على التيار الصدري".


إحالته للقضاء

وصرّح مؤيد اللامي، نقيب الصحفيين العراقيين، "للعربية.نت" أنه علم من مصادر رسمية رفيعة بإحالة الصحفي منتظر الزيدي للقضاء العراقي دون أن التمكن من معرفة طبيعة التهم الموجهة ضده.

وأضاف متحدثا عن موقف النقابة مما جرى " نسعى للحفاظ على حياته وكرامته ونحن نعمل لحريته وفق قانون العفو العام ومنتظر لم يسجل في ماضيه أنه اساء لأحد". وتابع " ما حصل يعبر عن احتقان شخصي رغم أنه ليس من أدوات العمل الصحفي، وطلبت زيارته وأنتظر الجواب".


تاريخ الضرب بالحذاء

وفي سياق ردود الفعل الصحفية على حادثة إلقاء الحذاء على جورج بوش من قبل صحفي ترك أدواته الصحفية ولجأ للحذاء، تنوعت هذه الردود بين مؤيد ومعارض لها رغم التأكيد على وجود تقليد لدى العراقيين باللجوء للحذاء في مناسبات عديدة.

وفي إطار حديثه عن "تقليد" الضرب بالحذاء في العراق، قال الصحفي العراقي نجاح محمد علي لـ"العربية.نت" إنه في "في عام 1999 بعد قتل آية الله العظمة محمد صادق الصدر ابو مقتدى تعرض السيد محمد باقر الحكيم إلى اعتداء بالأحذية في مسجد في قم، عندما كان حاضرا في مجلس فاتحة لتأبين السيد الصدر، وقيل آنذاك أن رجال المخابرات العراقية وراء هذا الموقف لتحريض أنصار الصدر، وقيل أيضا أنهم أنصار الصدر، وحينها عفا الحكيم عنهم وسامحهم لذلك على الحكومة العراقية العفو عن الزيدي".

وتابع "كذلك هناك شخصية أبو تحسين الشهيرة الذي أخذ بضرب صورة صدام حسين عند سقوط النظام وهو تعبير انفعالي، كما أن النظام سبق له أن قام برسم صورة لبوش الأب في مدخل فندق الرشيد من أجل الدوس عليها ".

واشار أيضا " إلى رئيس الوزراء الأسبق إياد علاوي الذي تعرض للضرب بالأحذية من قبل التيار الصدري".

وقال نجاح علي "الزيدي فعل ذلك من كونه مواطنا وليس صحفيا حيث استفز من قبل بوش الذي كان يتحدث عن انتصار وهمي خاصة أن هذا الصحفي من منطقة مهمشة هي مدينة الصدر المدينة الأكثر بؤسا في العراق..وأنا كصحفي أرفض هذا الاسلوب لكن اطالب بالافراج عنه والتعامل معه بروج إيجابية وإدانة الاعتداء الذي حصل عليه".

وبدوره قال فايز الصايغ، رئيس التحرير السابق لصحيفة "الثورة" الحكومية في سوريا، للعربية.نت إنه "لكل موقف ظروفه الخاصة وما كان في صدر هذا الصحفي لا يعرفه إلا هو، وفي لحظة تتالت تداعياته النفسية وهو يرى رئيس الدولة التي احتلت أرضه وشردت شعبه في أخر زيارة وداع فيبدو أنه لم يجد وسيلة للتعبير عن سخطه وسخط أبناء بلده إلا هذه الطريقة ،وتسجل هذه الواقعة له بصرف النظر عن الاسلوب".

وأضاف " ما دام الرئيس الأمريكي قال بأن هذه الطريقة ديمقراطية بزمن ديمقراطيته التي يريدها هو، لذا عليهم أن يتعاملوا مع الرجل بديمقراطية ولكن هذا لم يحصل تم دوسه بأحذيتهم كما شاهدنا ".

وتابع " كصحفيين نتضامن معه ونطالب بالإفاراج عنه ومحاكمته طليقا ..والراي عام برر له هذا الاسلوب بسبب احتلال بلده ".

وأما أمين قمورية، من صحيفة "النهار" اللبنانية، فقال للعربية.نت إنه " الصحفي العراقي تصرف كإنسان يعاني من الاحتلال وفي ظل هذه الظروف لم تعد الكلمة تنفع خاصة أن سبق وتم سجنه، فلا بد من طريقة ما يعبر عما يجري ".

وقال "لا أؤيد مثل هذه الطرق ولكن بالعراق وفلسطين لا يوجد منطق وبالتالي أي سلوك سوف يصبح سلوكا طبيعيا.. ولكن بنفس الوقت لا ألومه وأتمنى لو كنت مكانه فالاستبداد بكل أنواع في المنطقة يجعل رد الصحفيين غير طبيعي بسبب غياب المنطق".

عن ذنيا الوطن

فيتوريو المخلص وعباس المفلس


تحمل لنا الأيام الغرائب والمفارقات، تحمل لنا قصص وروايات، منها الخيالي المبالغ فيه، ومنها الحقيقي الواقعي، وقصتنا اليوم يا سادة هي مقارنة بسيطة بين من يدعي أنه يمثل الشعب الفلسطيني، وبين من هو ليس فلسطيني الأصل ولا مسلم الديانة، لكنه بالتأكيد أكثر اخلاصاً وأمانة من صاحب الادعاء بالزعامة.

القصة يا سادة يا كرام دافعها اليوم تحديداً عودة فيتوريو الايطالي إلى غزة، على متن سفينة الكرامة في رحلتها الخامسة، بعد أيام من تصريحات عبّاس المشينة.

ساق هذا العباس قبل أيام وتحديداً يوم 11/12/2008 في لقاء مع صحيفة الشرق الأوسط، ساق سلسلة لا متناهية من الأكاذيب التي أصبح متخصصاً فيها وسيدها دون منازع، ومن هذه الأكاذيب ما ذكره باستهزاء واستخفاف عن سفن كسر الحصار ومن شارك فيها من متضامنين دوليين، ليقول وبالنص"هذه لعبة سخيفة اسمها كسر الحصار.. السفن تنطلق من ميناء لارنكا القبرصي..صحيح. أولا السفارة الإسرائيلية تأخذ كل جوازات سفر من سيركب السفينة للتأكد من هويات المسافرين ثم تتفحص ما ستحمله السفينة من مساعدات. ثانيا قطع البحرية الإسرائيلية تعترض طريق هذه السفن وتتأكد من الموجودين على السفينة والبضائع المحملة، قبل ان تسمح لهم بمواصلة الرحلة الى غزة.. فأين هو كسر الحصار. حصل أن بعض الدول قالت انها ستبعث سفننا.. اين هي تلك السفن"، مضيفاً "وبعدين اذا كنت تريد إرسال مساعدات الى غزة لماذا لا ترسلوها عبر مصر أو الأردن.. مصر توصل كل شيء وكذلك الأردن. وبالتالي فان هذه دعاية كاذبة ورخيصة ومزاودة لا أول لها ولا آخر. اذا من يصل من لارنكا مراقب بل موافق عليه"

نسي عبّاس أنه وركوباً لموجة كسر الحصار قام بالاتصال بالنشطاء الذين وصلوا لأول مرة إلى غزة في شهر أغسطس/آب الماضي، مهنئاً ومرحباً، لتعتبر بعض الأبواق المحيطة به أن سفن كسر الحصار جاءت بايعاز من "سيادته"، لكنه ربما لم ينس بل ساءه أن يكسر حصار يفرضه هو ومن لف لفه، مشاركاً ومحرضاً ومساهماً، وأزعجه نجاح تلك القوارب والسفن في الوصول لغزة التي يريد أن يطوقها ويخنقها.

تصدى لتلك الأكاديب الرخيصة كمطلقها كل من ساهم وشارك في كسر الحصار من الحملة الدولية والحملة الشعبية والحملة الأوربية لكسر الحصار عن غزة، من د. مصطفى البرغوثي الذي شاركته الرحلة الثانية لكسر الحصار، من حملة غزة الحرة التي سيرت الرحلات وما زالت لتعتبر في بيان لها بالأمس أن من يهاجم الجهود لكسر الحصار لا يصلح أن يكون زعيماً فلسطينياً، ومن كل من شارك في الرحلات المتتالية.

الوقاحة وصلت بمستشار عبّاس نمر حماد وفي محاولة للعق تصريحاته الأكثر وقاحة، برر حماد التصريحات بأن ما قصده عباس هو أن "سيادة الرئيس محمود عباس أوضح أن الإجراءات الإسرائيلية الخاصة بتفتيش السفن وحجز جوازات سفر المتضامنين مع شعبنا في قطاع غزة، إنما هي إجراءات سخيفة من جانب السلطات الإسرائيلية"، أي أنه حاول تبرير الكذبة بكذبة أكبر منها من خلال اصراره على كذبة التفتيش وحجز الجوازات، أي وقاحة وصفاقة تلك؟

مع هذه الجزئية كانت هناك أكاذيب أخرى يندى لها الجبين، مكشوفة وواضحة لم يخجل منها هذا العبّاس، وبطبيعة الحال لن ندخل في مجال الرد عليها، فقد تفوق عبّاس على الجميع، حيث بات من الصعب متابعة أكاذيبه وتفنيدها لكثرتها وكثرة تكرارها، ووصل إلى أعلى الدرجات، ولا نبالغ ان قلنا أن أنه سيضاف لسجل المطلق في الأمثال، لنقول أكرم من حاتم، وأحمق من هبنقة، وأكذب من عبّاس.

يقابل هذا الافلاس والكذب قصة فيتوريو، المتضامن الايطالي الذي استسخفه عبّاس، واعتبر ما يقوم به ورفاقه دعاية كاذبة ومزاودة رخيصة، والحق انني التقيت بيفتوريو مرة واحدة في ميناء غزة حيث كان من أوائل من استقبلنا بعد رحلة شاقة من لارنكا القبرصية لنكون أحد السخفاء اللأجعياء المزاودين حسب وصف عبّاس.

فيتوريو وصل قطاع غزة على متن أول قوارب كسر الحصار في شهر أغسطس/آب الماضي، في رحلة استغرقت 35 ساعة في البحر، وبقي في غزة حين عاد القارب، ليرافق الصيادين الفلسطينيين، ويواجه معهم عربدة بحرية الاحتلال، ويوثق ويكتب وينشر عن تلك العربدة، وفي يوم 16/09/2008 أصيب فيتوريو أمام بحر خان يونس بعد اعتداء بحرية الاحتلال على قوارب الصيادين وهومعهم، لكنه لم يتراجع عن الهدف الذي من أجله ترك بلده وأهله.

فيتوريو أريغوني وفي رحلة أخرى مع الصيادين اعتقل بتاريخ 18/11/2008 مع اثنين من زملائه و15 صياد فلسطيني سرقت قوات الاحتلال قواربهم، وزجت بفيتورويو وزميليه في سجن الرملة، وأفرجت بعد 24 ساعة عن الصيادين دون قواربهم، هل تعلمون ما الذي فعله فيتويريو؟ رفض أمر ترحيله وأضرب وزميليه عن الطعام حتى تعيد سلطات الاحتلال القوارب لأصحابها، وحين اضطر لكسر الاضراب دون زميليه وباتفاق معهما صرح قال في رسالة سربها من معتقله في سجن الرملة :انه وزملاءه يعانون من حالة سيئة جراء ظروف اعتقالهم غير الإنسانية، مؤكداً أنهم لن يتراجعوا عن موقفهم رغم هذه الظروف.

وقال أريغوني: "لقد أمضينا أنا وآندرو طوال الساعات الست الأخيرة في مكان كمرحاض أشبه بالزريبة مليئة بالبعوض والطفيليات ودون ماء للشرب، دون أي احترام لحقوق الإنسان وفي انتهاك ضد القانون الدولي".

وأضاف "هذه هي المعاملة التي تلقيناها عندما أعلنا الإضراب عن الطعام مطالبين إسرائيل بإعادة قوارب الصيد التي سرقت من الصيادين الفلسطينيين، عندما تم اختطافنا من قبل الجنود الإسرائيليين".

وأوضح أن السلطات الإسرائيلية منعته هو وزميله آندرو من الاتصال بالخارج، حيث أخذوا منهم الهواتف التي أعطيت لهما من قبل المحامين، ورفضوا أن يلتقي بهما محاميهما ومع قنصليتي بلديهما على الرغم من مطالبتهما المتواصلة لذلك.

وأعرب فيتوريو عن أسفه لإعلان وقف إضرابه عن الطعام، موضحاً أنه اضطر إلى ذلك في سبيل الحصول على هاتفه والتصريح لتمرير هذه الرسالة والتواصل مع العالم الخارجي، مؤكداً على التزامه وزملاءه بموقفهما الداعم للفلسطينيين وحق الصيادين في استعادة قواربهم، في وقت قرر فيه آندرو مواصلة إضرابه.

وقال: "تعتبر حالة الاعتقال التي عشناها اليوم كانت عبارة عن تعذيب حقيقي أكثر منها عقوبة تعرضنا لها من قبل إسرائيل، فيما تواجه زميلتنا دارلين معاملة لا إنسانية مماثلة، حيث أنها تواصل إضرابها عن الطعام أيضاً".

وأشار إلى أنه سيواصل الاتصال من أجل نقل ما يحدث معهم في الاعتقال في سجن الرملة الإسرائيلي، منوهاً إلى أنه سيبعث تقريراً إلى القنصليات الأمريكية والإيطالية والاسكتلندية حول ما يحدث.

وأكد أنه سيتوجه اليوم إلى العيادة من أجل تلقي علاج عاجل جراء عشرات اللدغات من قبل الحشرات، التي واصلت هجومها ضدنا، وتركت جسدي مليئاً بالقروح والإصابات"

المهم أعادت سلطات الاحتلال القوارب لأصحابها، ووافق فيتورويو وزميليه على الترحيل إلى بلدانهم الأصلية، ليعود إلى ايطاليا، وليصدر بياناً يطالب فيه من يعرفه بأن لا يعتبره جبان، حيث لم يكن لديه خيار الا القبول بترحيله.

لم تنته القصة يا سادة، اليوم وتحديداً 20/12/2008 عاد فيتورويو إلى غزة على متن سفينة الكرامة الخامسة، أتدرون ما كان أول ما قام به فيتوريو عند نزوله من القارب، سجد وقبل تراب غزة فراً بعودته إليها، نعم سجد وقبل تراب غزة وهو غير الفلسطيني غير المسلم، الشجاع اللا جبان، الذي عاد لغزة رغم أنف المحتل ودون اذن منه ولا قبول كما كذب عبّاس المفلس.

فيتوريو يدخل غزة ويعود وهو حر دون اذن أو تصريح من المحتل أو غيره، ودون فحص جوازات السفر أو تفتيش الاحتلال لا في لارنكا ولا في البحر، لا هو ولا كل من وصلوا غزة، أما عبّاس فقد قبل الذلة والمهانة ليتحرك بأمر المحتل ورضاه، وليعترف بنفسه في ذات اللقاء مع صحيفة الشرق الأوسط قائلاً " يا أخي اذا كنت لا أستطيع ان اسمح لنفسي بالخروج من دون إذن الإسرائيليين. وأكثر من هيك فان التنظيمات الفلسطينية الأخرى المشاركة لم يسمح لبعض أعضاء وفدها من الضفة بالخروج، منهم خالدة جرار من الجبهة الشعبية، وهشام ابو غوش.. رفضت السلطات الإسرائيلية السماح لهم بالخروج.. إذن انا لا املك قرار السماح لأي احد بالخروج".

بالله عليكم من هو المخلص ومن هو المفلس، بالله عليكم كم مرة سجد عبّاس وقبل تراب فلسطين؟،بالله عليكم من هو الفلسطيني ومن هو الغريب؟ بالله عليكم من هو الجبان ومن هو البطل؟ بالله عليكم من يستحق الاحترام والتقدير ومن هو السخيف عديم الأخلاق والمباديء؟

الكذب الرسمي هو أعلى درجات الافلاس، المفلس أخلاقياً يتظاهر بالطهارة والعفة، والمفلس وطنياً يدعي أنه الأحرص على المصلحة، ويسبغ على نفسه الألقاب والصفات، ليصبح رئيساً مضاعفاً أو مثلثاً!، والمفلس دينياً يتلبس دور الايمان والورع حتى ولو ضحى بآلاف الحجاج ومنعهم من الحج وذهب هو للحج اثباتاً لذلك، والمفلس من كل شيء يلجأ للكذب للتدليل على براعته وحنكته المزعومة، وعبّاس جمع كل هذه الافلاسات.

بين فيتوريو المخلص وعباس المفلس فرق كبير جداً، وليعذرني فيتوريو لمقارنته بمفلس عديم الاحساس والأخلاق اسمه محمود عبّاس، وليقبل مني التحية والتقدير والشكر.

لا نامت أعين الجبناء

د.إبراهيم حمّامي DrHamami@Hotmail.com

20/12/2008


ممارسة مهنة الطب لا تتماشى مع ممارسة التعذيب

السيد مصطفى عبد الجليل المحترم

تحية وبعد،

ممارسة مهنة الطب لا تتماشى مع ممارسة التعذيب:

الدكتور مصطفى الزائدى نموذجا

تتابع الرابطة الليبية لحقوق الإنسان النقاش الدائر على شبكة الأنترنت حول تورط الدكتور مصطفى الزائدى، جراح التجميل المشهور، فى تعذيب ليبيين بينما كان فى مهمة مع السفارة الليبية فى بون عاصمة المانيا الفدرالية آنذاك. وقد نشرت مواقع على الأنترنت عدة وثائق قضائية وغيرها لا تدع أي مجال للشك فى تورط السيد الزائدى فى أعمال تعذيب غير إنسانية يحرمها القانون ومنافية تماما لمهنة الطب الإنسانية. وقد دافع السيد الزائدى دفاعا شرسا لتبرئة نفسه من هذه الجريمة التى نود التذكيرهنا بتعريفها كما جاء فى اتفاقية الأمم المتحدة لمناهضة التعذيب والتى صادقت عليها ليبيا. تعرّف الإتفاقية التعذيب على كونه " أي عمل ينتج عنه ألم أوعناء شديد، جسديا كان أو عقليا، يتم إلحاقه عمدا بشخص ما بفعل أحد الموظفين العموميين، أو بتحريض منه، لأغراض مثل الحصول من هذا الشخص أو من شخص آخر على معلومات أو اعتراف أو معاقبته على عمل ارتكبه أو انه يشتبه فى أنه ارتكبه أو تخويفه أو تخويف اشخاص آخرين" (انتهى الإقتباس). لم ينفى السيد الزائدى القيام بما نسب له معترفا انه قام بتلك الأعمال "دفاعاعن الثورة" وكأن "الثورة" فى قاموسه لا تستقيم إلا بالتعذيب وعن طريق التعذيب وهي أكبر إهانة "للثورة" فى المقام الأول.

السيد الوزير،

إن اي عمل من إعمال التعذيب هو امتهان للكرامة الإنسانية ولا بد من إدانته باعتباره انتهاكا خطيرا لحقوق الإنسان وحرياته الأساسية. إننا نطالبكم اليوم بتعيين لجنة محايدة للبث فى ملف جريمة التعذيب المنسوب الى السيد الزائدى وذلك بغية اجلاء حيثيات هذا الملف وتقديم المجرمين، إذا ما وجدوا وعلى رأسهم السيد الزائدى، الى القضاء لينالوا الجزاء المحدد فى القانون. والى ان يتم كل هذا تطالب الرابطة بسحب وزارة العدل بالتنسيق مع وزارة الصحة ترخيص مزاولة مهنة الطب من السيد الزائدى ومنعه من مزاولة هذه المهنة المناهضة للتعذيب طيلة مدة التحقيق وربما أيضا طيلة المحاكمة. كذلك تقترح الرابطة تجميد عضوية السيد الزائدى فى نقابة أطباء ليبيا لحين انتهاء التحقيق وربما المحاكمة.

السيد الوزير،

لقد بعثت الرابطة لكم، باعتباركم المسؤول الأول عن قطاع القضاء، بعدة شكاوى إلا انكم، كما توقعنا، لم تقوموا بالرد على أي منها. ولن يثنى، بطبيعة الحال، هذا الموقف السلبى من طرفكم من قضايا هي فى صلب مسؤولياتكم .. لن يثنى الرابطة عن مواصلة الإتصال بكم كلما كان ذلك ضروريا لتقدم قضية حقوق الإنسان فى ليبيا بغية حثكم، كمسؤول على تطبيق القانون، على العمل الجاد للخروج بليبيا من مأسى التعذيب وانتهاكات حقوق الإنسان الأخرى الى نورالحرية والقضاء المستقل المنصف والعادل.

مع تمنيات الرابطة الليبية لحقوق الإنسان لكم بموفور الصحة ولقضية حقوق الإنسان فى ليبيا والعالم التقدم والإزدهار.

د. سليمان إبراهيم أبوشويقير

الأميــــــــن العــــــــام

السيد مصطفى عبد الجليل

وزير / أمين العـــــدل

طرابلس

صورة

ــ السيد محمد ابوعجيلة راشد

وزير / أمين الصحة والبئة

طرابلس/ ليبيا

ــ السيد مصطفى الزائدى

جراح تجميلطرابلس/ ليبيا

Dec 5, 2008

EUROPEAN CAMPAIGN TO LIFT THE SIEGE ON GAZA


EUROPEAN CAMPAIGN TO LIFT THE SIEGE ON GAZA

We are calling upon all women, men, young and old to participate with us in picketing outside the Egyptian embassy.

This will be in reliance Europe united in demanding lifting of the siege and opening crossing points from Gaza and its people

The people of Gaza now have no medicine, no food and no electricity.

Children of Gaza are dying and their mothers are screaming: Where are you from this?

Date: Saturday 06/12/2008

Time: 12:00PM

Venue: Egyptian Embassy

12, Clyde Road,

Ballsbridge, Dublin4

For more information please call

086-3507493 or 087-7686173


--
مؤسسة الحق الفلسطيني




Nov 6, 2008

قضية احمد عبد الرحمن

السادة والسيدات والمحترمون
بمنظمات حقوق الإنسان الليبية بالمهجر

لعل الجميع يتابع المسار الذي وصلت إليه قضية السيد احمد عبد الرحمن ، وخاصة بعد صدور قرار المحكمة الهولندية العليا برفض طلب احمد ، وبالتالي إعادة ترحيله الى السويد مرة أخري و لعل الجميع يدرك المخاطر المحدقة بهذا الأمر .
فعلية فإننا بحاجة الى مبلغ من المال من اجل رفع القضية أمام لجنة مناهضة التعذيب بعد الاتفاق مع المحامي للقيام برفع الشكوى لصالح احمد .
ولعل الجميع يدرك انه لم يعد لدينا الكثير من الوقت فعلية فان المبلغ المطلوب الآن هو .

2500 فرنك سويسري فقط

نتمنى من الجميع التعاون من اجل جمع المبلغ .
المتوفر الآن فقط هو 500 فرنك سويسري ، والمتبقي هو 2000 فرنك
نأمل من الجميع سرعة التحرك وإخطارنا بالرد سريعا ، حيث انه لدينا حتى يوم الاثنين القادم الموافق 10/11/2008 لتقديم الشكوى أمام لجنة مناهضة التعذيب

ولكم جزيل الشكر
خالد المصراتي
عضو اللجنة الليبية للحقيقية والعدالة
جنيف/ سويسرا 6/11/2008
الرسالة غير قابلة للنشر بالمواقع الالكترونية إلا بعد التداول حولها

Oct 12, 2008

حق الطلاب الفلسطينيين الجامعيين في التعليم في لبنان في مهب الريح

Palestinain leaving certificate students in Lebanon face difficulty in going into university level education:

The prblem is the education bill is soaring and many palestian families are living below the poverty line in Lebanon. There are very limited choices other than work and leave education all together.


حق الطلاب الفلسطينيين الجامعيين في التعليم في لبنان
في مهب الريح

تقرير
تشرين أول 2008

يواجه الطلاب الفلسطينيون الذين أتموا بنجاح المرحلة الثانوية بمختلف فروعها تحديا حقيقيا يطال مستقبلهم التعليمي. وما إن تصدر النتائج الرسمية للامتحانات حتى يبدأ القلق لدى الطلاب والأهل على حد سواء. فتكاليف الفاتورة التعليمية في الجامعات اللبنانية الخاصة مرتفعة جدا يعجز الأهل عن تحملها لوحدهم، والخيارات المتاحة أمام الطلاب فهي محدودة جدا.

ما هو واقع االطلاب هذا العام؟ وما هي الخيارات والفرص المتاحة
مع صدور نتائج إمتحانات الشهادة الثانوية، يبدأ الطلاب الناجحون بإعداد العدة لاختيار تخصصهم الجامعي، ثم البحث عن الجامعة المناسبة للإلتحاق بها، وقبل هذا وذاك فإنهم يبحثون عن جهة تساعدهم في تأمين الأقساط الجامعية التي ترتفع عاما بعد آخر.
والطالب الفلسطيني لا يجد أمامه سوى أن يطرق أحد بابين لا ثالث لهما، صندوق الطلاب الفلسطينيين وهو صندوق مستقل يقدم مساعدات للطلاب منذ سنين طويلة أو الأنروا.
أما صندوق الطالب الفلسطيني فإن موارده تنضب عاما بعد عام وبالتالي فإن خدماته المقدمة للطلاب تقل هي الأخرى.
وتعتبر جامعة بيروت العربية المقصد الأول للطلاب الفلسطينيين لأنها تستوعبهم في الإختصاص الذي يريدون إذا ما اجتازوا إمتحانات الدخول بنجاح.
ومنذ ثلاث سنوات بدأت أقساط الجامعة ترتفع بشكل مطّرد وكبير. ومثال ذلك قسط كلية الطب السنوي كان قبل أربع سنوات ستة آلاف دولار أميريكي أما اليوم فقد أصبح أحد عشر ألف دولار أميريكي، أي أن هناك زيادة بقيمة خمسة آلاف دولار. ومثال آخر هو القسط السنوي لكلية الهندسة الذي كان أربعة آلاف دولار أميريكي وأصبح الآن سبعة آلاف دولار أميريكي أي أن هناك زيادة بقيمة ثلاثة آلاف دولار.


بمعنى أن هناك 945 طالبا وطالبة ينتظرون مساعدة لمواصلة التعليم الجامعي.
ما هي الشروط التي تضعها الأنروا لتقديم المنح هذا العام؟
1. تشمل المنحة الجامعية المقدمة من الاتحاد الأوروبي الطلاب الفلسطينيين ذكورا وإناثا.
2. تغطي المنحة الجامعية تخصصات لا تزيد مدتها عن خمس سنوات، ولا تتجاوز رسومها السنوية 6000 دولار أمريكيا.
3. يمنح الطالب مبلغا إضافيا قدره 600 دولار أمريكي لتغطية تكاليف النقل والكتب.

أهم الشروط المستوجب توافرها في الطالب هي
*:
1. أن يكون الطالب لاجئا فلسطينيا مقيما في لبنان (مسجلا في الأنروا، غير مسجل، غير معرّف
[1])
2. ألا يكون الطالب حاملا لأية جنسية أخرى غير الجنسية الفلسطينية.
3. أن يكون الطالب قد أنهى دراسته الثانوية (البكالوريا الثانية) في إحدى مدارس الأنروا أو إحدى المدارس الحكومية الرسمية في لبنان.
4. أن يكون حاصلا على البكالوريا اللبنانية القسم الثاني للدورة الأولى من العام الدراسي 2007/2008 بمعدل لا يقل عن 60%.
5. تشجع الأنروا الطلاب على اختيار تخصصات جامعية

وعند العودة الى الشروط التي تضعها الأنروا يمكن تسجيل عدة ملاحظات هامة أهمها أن الشروط في إطارها النظري تحسنت عن السنوات الماضية، لجهة الفئات المشمولة من غير المسجيلن وفاقدي الأوراق الثبوتية، وكذلك معدل النجاح (60%)، وكذلك شمول الطلاب الفلسطينيين من المدارس الحكومية. لكن يمكن االنيل بهذا التحسن بسهولة اذا لم يتم الأجابة عن الأسئلة الكبرى التالية؟
1. هل تستطيع الانروا تغطية منح كافة الطلاب الذين توفرت لديهم الشروط المطلوبة أعلاه، بمعنى هل المبلغ المرصود لهذا الغاية يكفي، وإذا كان ما أشيع صحيحا عن أن الاتحاد الاوروبي تبرع بمبلغ مليون دولار، فهل هذا المبلغ يكفي، وكيف ستتعامل الأنروا مع الطلاب الذين توفرت فيهم الشروط، ولم تكف المبالغ المرصودة؟ وهل تستطيع الأنروا أن تؤمن منحا جامعية لـ 945 طالب نجحوا هذا العام في الامتحانات الرسمية، سواء كان ذلك في الجامعات الخاصة أو الرسمية، خاصة اذا علمنا أن الظروف الإقتصادية لعموم اللاجئين الفلسطينيين في لبنان سيئة جدا؟
2. ماذا عن التخصصات التي تزيد عن خمس سنوات، الطب مثلا 11000 دولار سنويا لمدة ست سنوات، وكذلك الهندسة التي تبلغ 7000$ سنويا، ولمدة خمسة سنوات؟ وهل باتت هذه التخصصات (الطب والهندسة) بموجب الشروط السابقة محرمة على الفلسطينيين في لبنان؟
3. ماذا عن الطلاب الذين لم تصل معدلاتهم الـ60%؟ ألا يمكن للأنروا تقديم منح للطلاب الفلسطينيين الذين ينون الالتحاق بالجامعة اللبنانية في الفروع الأدبية؟
4. متى ستصرف المنح، وكيف سيؤمن الطلاب الدفعة الأولى من الأقساط للجامعات؟
5. ماذا عن المبالغ التي يدفعها الطلاب كإيجار للغرف في مقر كلية الهندسة الجديد في الدبية في جبل لبنان(140$ للشخص الواحد شهرياً) أو للشقق (غير المتوفرة أصلاً) وتكلفة المواصلات التي ارتفعت مع ارتفاع أسعار الوقود إضافة إلى المصروف الشخصي، أي أن هناك ألفا دولار يحتاجهما الطالب غير القسط الجامعي، فهل مبلغ 600 دولار كافية لتغطية هذه المصاريف المستجدة؟
6. أما بالنسبة للطلاب الفلسطينيين الذين يحملون الجنسية اللبنانية، فهل استنثائهم من تقديم المنح يعني أن الدولة اللبنانية أو وزارة الشؤون الأجتماعية او سواها من الأطر الاجتماعية أو الطلابية اللبنانية سوف تقدم منحا لهم؟ كما هو واضح فإن هؤلاء الطلاب رغم حصولهم على الجنسية اللبنانية، إلا أنهم يعتمدون اعتمادا كبيرا على الأنروا وتقديماتها.


ماذا عن صندوق الطلاب الفلسطينيين؟
بالحديث عن كلية الطب والصيدلة، فإن صندوق الطلاب الفلسطينيين توقف عن تقديم المساعدات هذا العام. وإذا نظرنا إلى الوضع الإقتصادي الصعب لأهالي الطلاب لأدركنا بأنهم غير قادرين بتاتاً على دفع الأقساط لأبنائهم لأن هذا يحتاج إلى 66 ألف دولار أميريكي في ست سنوات وهذا مبلغ لا يملكه ذوي الطلاب في العموم.

أما بالنسبة لكلية الهندسة، والتي تعتبر المقصد الأول للطلاب الفلسطينيين، فإن صندوق الطلاب الفلسطينيين يقدم للطالب نفس النسبة التي تعادل معدل نتائجه شرط أن تكون أكثر من 75% بمعنى أنه إذا حصل الطالب على نسبة 80% كمعدل لنتائجه على سبيل المثال فإن الصندوق يدفع له نسبة 80% من القسط الجامعي بدءاً من السنة الثانية لدراسته . أما في السنة الأولى فإنه لا يقدم سوى 40% من القسط أي 2800 دولار أميريكي من أصل سبعة آلاف. وذات الشروط تسري على كلية العلوم بمختلف فروعها.
أما كلية التجارة فإن الصندوق لا يقدم أية مساعدة في السنة الأولى، ويحصل الطالب في السنوات اللاحقة أي الثانية والثالثة والرابعة على منحة تساوي نسبة المعدل الذي حصل عليه في في كل سنة سابقة.

اذن حق الطلاب الفلسطينيين الجامعيين تحت المحك، والأمر يحتاج الى تحرك سريع، كي لا يجد الطلاب أنفسهم عاجزين عن متابعة مشوارهم الجامعي، وهو أمر له انعكاسات خطيرة على البنية الاجتماعية والوطنية والسياسية لقضية اللاجئين الفلسطينيين في لبنان. ولو استعرضنا واقع الطلاب الفلسطينيين في المراحل الابتدائية والمتوسطة، ثم نتائج الامتحانات الرسمية في صفوف البريفه (التاسع) لاتضحت الصورة تماما. من هنا وجب على المعنيين التحرك السريع والعاجل لانقاذ الطلاب الفلسطينيين الجامعيين وتقديم المساعدة التي يستحقونها:
1. إن وكالة الأنروا هي الرئة التي يتنفس منها اللاجئون الفلسطينيون وهي ترتبط بهم وجودا وعدما، وهي تتحمل مسؤولية كبيرة بخصوصهم. عليها أن تصدر برنامج طوارئ، على غرار ما حصل في برامج أخرى في نهر البارد، وغزة، والضفة.
2. إن منظمة التحرير الفلسطينية هي الممثل للشعب الفلسطيني، وعلى الرئيس الفلسطيني ان يخصص جزءا من المبالغ التي تجمعها المنظمة للفلسطينيين في لبنان عامة وللطلاب الجامعيين خاصة، وأن تشمل المساعدات كل الطلاب الفلسطينيين، بمختلف التخصصات والفروع.

بيروت في 6/10/2008

مؤسسة شاهد لحقوق الإنسان
* الشروط الواردة أعلاه حسب الاعلان الذي حصلت عليه مؤسسة شاهد لحقوق الإنسان من الأنروا: مؤرخ ب 7 تموز 2008، الرمز: إد/18/2، تحت عنوان: إعلان عن منح جامعية جديدة للطلاب الفلسطينيين في لبنان من دول الاتحاد الاوروبي.
[1] المقصود بفئة غير المعرف، هم فئة فاقدي الهوية ويقدر عددهم في لبنان بحوالي 5000 نسمة يعيشون ظروفا استثنائية تختلف من حيث حجم المعاناة عن اللاجئين الفلسطينيين في لبنان. وبدأت محنة هؤلاء بشكل رئيسي بعد أحداث أيلول الأسود عام 1970 بين الحكومة الأردنية ومنظمة التحرير الفلسطينية، حيث لجأ العديد منهم الى لبنان، ومنذ ذلك التاريخ، لم يعالج أمرهم بطريقة إنسانية سليمة، بل جل الحلول كانت جزئية ومؤقتة.

Oct 10, 2008

Shannon Vigal and other Anti-War Events

There are two Anti-War Events which you can attend this week.
1. Fundraiser in Dublin for anti-war resistors (Thursday)
2. Anti-war vigil at Shannon airport, Co. Clare (Sunday)
1. Anti-War Gig in DublinA "Hammered by the Irish" gig will be taking place at the Lower Deck pub, Portobello, Dublin, this Thursday Oct 9th. night 7.30pm-11.30 pm. Entry is by donation - money will go to an imprisoned U.S. soldier presently jailed for refusing to deploy to Iraq (http://www.couragetoresist.org) and a Kiwi ploughshares crew facing the courts for deflating a spy base dome! http://ploughshares.org.nz/Info on Thusday's gig on this linkhttp://www.indymedia.ie/article/89067Copies of Harry Browne's just-published book on the Pitstop Ploughshares, their direct action at Shannon and subsequent trials, Hammered By the Irish (CounterPunch/AK Press), will be available to buy at the gig.2. Shannon VigilThe monthly vigil to highlight Shannon airport's complicity in war and human rights abuse takes place on Sunday 12th October from 2pm to 3pm (please note change in time from previous vigils). Meet at the small roundabout just before the airport.Tens of thousands of prisoners are still being held illegally in secret CIA black sites around the world - and Shannon airport may be involved in their disappearance and brutal torture. Meanwhile, hundreds of US troops pass through the airport every day on their way to and from the unjust occupation of Iraq. And as military planes come and go, no questions are asked about their cargo.Our complicity in widespread suffering and human rights abuse - including the displacement of millions of Iraqi men, women and children from their homes, and the torture of thousands of "suspects" (including young boys) - is shameful. We want our government to be accountable and to start showing respect for human rights. That means not turning a blind eye to US activities at Shannon.If you can get to Shannon on Sunday Oct 12th, please do so. Everyone is welcome to join the vigil from 2 to 3pm.======================================================================To set-up a standing order with the Irish-Anti War Movement please go to the following link http://www.irishantiwar.org/files/standing-order-form.doc fill in the form and post to the Irish Anti-War Movement P.O. Box 9260 Dublin 1.To unsubscribe from this mailing list send a message to info@irishantiwar.org with the word UNSUBSCRIBE in the subject line.To contact the webmaster send an email to webmaster@irishantiwar.org or ring +353 0 878289243Irish Anti-War MovementTel (fixed) 353 (0) 1 8727912, Tel (mobile) 353 (0) 87 6329511 Postal Address Irish Anti-War MovementPO Box 9260Dublin 1

Sep 22, 2008

مؤسسة الحق الفلسطيني

مؤسسة الحق الفلسطيني
مؤسسة الحق الفلسطيني
تذكرك
بزكاة الفطر
فلا تنسى اخوانك المحاصرين فى فلسطين
وتذكر قول رسول الله صلى الله عليه وسلم
(أغنوهم عن السؤال فى هذا اليوم)
اخى الصائم هى طهرة لك من اللغو والرفث وطعمة للمساكين
€7
عن الشخص
وتذكروا الأطفال المحرومين في فلسطين
وقدم كسوة العيد لطفل محروم وأدخل الفرحة إلى قلبه
€ 25 بـــ
هم فى كرب فلا تنسى ان تشارك فى تنفيس الكربات عن اخوانك
للإستفسارالاتصال
على
0877686173 0763507493

Sep 12, 2008

Charity Iftar for women

In support our brothers &sisters in
Palestine
Palestine Right Institute

Invite you to sharing in
Charity iftar for women
Date and Time: Sunday 14th September 2008, At 6:00PM
Venue: Tallaght Mosque Unit 2, Greenhill Business centre,
Tallaght, Dublin 24
Price: €50 per Person.
The tickets will be sold in the Nile food
Children not allowed
For more info, please contact:
0879788104 - 087218667
Seats are limited

Aug 6, 2008

Sheikh Albishti been killed over 20 years ago by Gaddafi men قتل الشيخ البشتى منذ اكثر من عشرين سنة مضت

Gaddafi bows to pressure and declare the fate of Sheikh Albishtis after 20 years of his murder. He is a Libyan scholar of religion he was an opponent to Gaddafi regime for a long time he used to have his speeches after Gaddafi took rein, in the Mosque of King Idris Castle in the heart of Tripoli. He was a Salafi and had speaches that might have harmed the Sufi movement in Libya. He spoke loud against Gaddafi then he was jailed and was convicted before a court full of prosecutors including his enemies of the Sufi movement in Libya who joined the sitting as prosecutors as it appears from the video below. there was no solicitor of defence present to defend the Sheikh. He was taken to a forest near Bab Alazeezia and shot for death.

This shows that Gaddafi could not be the man who can entertain opposition in Libya.

يحاكم الشيخ البشتي رحمه الله امام لفيف من شيوخ الصوفية ونيابة القذافي وان الشيخ البشتي يتحدث بصوت خافت كانما هو تحت تاثير مخدر. ومن المعروف ان الشيخ البشتي جهور وقوي ولا يخاف احدا ويصدع برأيه ويظهر هنا بانه يتحدث على غير عادته بهدوء. وان الشيخ يتكلم عن متفجرات الشئ الذ ي لم يدعو اليه ابدا امام كثير من مريديه.

Jul 30, 2008

Dr been stopped working

Dr. Etyib Alkhabair Been working in Hospital and had been stopped working because he has been talking about his religion to others.

Jul 18, 2008

Protest at Mirrion Square

Protest at Mirrion Square against EU upgrade of relations with Israel.
12.30 pm Monday
21st July 2008,

Jul 3, 2008

Demonstration and protest against the closure of schools in front of the 'Dail' 3th July 2008

Save Our School

Students using the Internet

The Irish Government stopped funding the Integrate Ireland Language & Training IILT .

The department of Education closes down the entire network of schools in Ireland.

IILT provides language and integration teaching in centres in Dublin, Galway, Waterford, Sligo, Castlebar, Ballina, Balbriggan, Killenny and Mullingar.

IILT students are among the most vulnerable members of our community. Many have been brought to Ireland for their own safety due to civil war, disaster or persecution.

Teacher Fiona Healy speaking about the school




Teacher Cormac Healy speaking about the school


Both Cormac and Fiona said that they had dentists who weren't allowed to work, and they were refugees but after doing the English language course, they worked and accepted in the profession in Ireland. Also adult refugee students went through the school system got into university which they never dreamt of before doing the English language course.

Also there were so many people in the NGO sector who believe that they were doing very well and it is a bad suggestion for them to be closed down. Frankly speaking refugees need such a school.


Staff and student walking to the 'Dail'



Demonstration protesting against the closure of schools in front of the 'Dail' 3th July 2008









































Report By Bashir

Jun 22, 2008

رحم الله الشهيد محمد عادل ابوعلي

رحم الله الشهيد محمد عادل ابوعلي
إيقاف كل حالات الرفض والإبعاد الي ليبيا قضية الترحيل التي إودت بحياة المواطن الليبي محمد عادل ابوعلي. محمد عادل ابوعلي لازال في عمرالزهور 25 عام بارك الله في كل من عمل علي تبيين هذه الجريمة البشعة للعالم كما نشكر منظمة الأمل لحقوق الأنسان والأستاذ شعبان القلعي وكذالك المحامي الشارف الغرياني.
إضغط هنا لمراجعة الخبر على القناة الرابعة السويدية. رحم الله الشهيد محمد عادل ابوعلي وادخله الله فسيح جناته ونساءل الله العلي القدير ان يرينا يوم في المجرمين الحقراء وان يدمر رؤس الشر والفساد في ليبيا.

Jun 19, 2008

Mr. Adel Mohammed Ali

He went back to Libya 5th May 2008, under the effect of the false promises that Gaddafi doesnot punish dissident anymore. When he got there he was kept by security police and interrogated and punished since then his news of death were revealed to his family by Libyan security services they reported his death under interrogation on 22nd May 2008.

press on the link to see the interview
إضغط هنا لمراجعة الخبر على القناة الرابعة السويدية

Rights activists and dissidents ask Sweden to explain deportation of Libyan dissident


Rights activists and dissidents ask Sweden to explain deportation of Libyan dissident


Libyan rights activists and dissidents called on the Dutch authorities not to turn over a dissident Libyan national to the Libyan authorities, fearing that he will meet the same fate as another Libyan who died two days ago in a Libyan prison after being tortured, less than three weeks after he was turned over by the Swedish authorities.
These rights activists told Asharq al-Awsat that on May 5 immigration authorities in Sweden turned over Libyan national Mohammed Adel Abu Ali to the Libyan authorities after he had lived for six years in Sweden, totally ignoring warnings from international and Libyan human rights organizations that this would involve grave violations by the Libyan security establishment. Several Libyan rights organizations abroad confirmed that Abu Ali died as a result of torture by security authorities in Libya. He was a member of the al-Tebu Front for the Salvation of Libya, which is opposed to the regime of Libyan leader, Col. Muammar al-Qaddafi.

Attorney al-Sharef al-Ghiryani, the secretary-general of the Libyan Federation to Defend Human Rights, told Asharq al-Awsat in a telephone interview from his office in Germany that he is afraid that the Dutch authorities will deport Libyan national Ahmed Abdullah Abd al-Rahman. Abd al-Rahman recently came to him fleeing an extradition order from the Swedish authorities, fearing the same fate as Abu Ali.

Eissa Abd al-Mejid Mansour, the head of the al-Tebu Front for the Salvation of Libya, told Asharq al-Awsat from his office in Oslo that the Office of External Security in Tariq al-Sawani informed the family of the victim, who was a member of the Tebu tribal group from al-Beida, that he had died and asked the family to come claim the body. Al-Ghiryani said that political dissidents who were lucky enough to escape abroad had not escaped persecution by the regime, citing the liquidations that took place in the 1980s and 90s in European streets and squares and the gallows set up in public squares and university campuses in Libya. Al-Sharef was not surprised that the Libyan security authorities had convinced several countries to harass Libyans seeking political asylum, which is guaranteed under international human rights charters and conventions.

He did not think that what happened in Sweden went beyond this framework. He said that a Swedish committee went to Libya several years ago to examine the reality of freedoms and human rights there. They were met by a committee from the al-Qaddafi Development Foundation, run by engineer Seif al-Islam, the second son of Libyan leader Col. Muammar al-Qaddafi.

Source: www.akhbar-libya.com
May 31, 2008

Jun 7, 2008

when pictures cry


When pictures cry

It is our eyes that cry
It is our hearts that feel the pain

At the end it is our mixed feelings that survive

But it is the same tear that comes down

Different pictures

Different pains

And different attitudes
But it is similar in one thing
The same tears are shed





Perhaps a man crys when his team team loses...
like it is nowadays

Perhaps he came out of the safety
of his mother's womb to the harshness of life...
he crys




Or when his mother is dying ....

he crys


Perhaps they were evicted
of their home unjustly and oppressed ....

they cry




Or when he Carries a beloved person to him to the worst place ......

to say bye forever ...

He crys


He might have lost a Friend
used to help raping chaste girls
and breaking families .....
he crys






Or perhaps he is looking at such a picture ...
he crys



It is moving
so I send it to you with pain and tears